ﺃﻧﺎ ﻓﺘﺎﺓ ﺟﺎﻣﻌﻴﺔ ﻋﻤﺮﻱ 20 ﺳﻨﺔ ﺃﺩﺭﺱ ﻭﺃﻋﻤﻞ ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﻋﻤﻠﻲ ﺃﺣﺒﺒﺖ ﻣﺪﻳﺮﻱ
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ
ﺃﻧﺎ ﻓﺘﺎﺓ ﺟﺎﻣﻌﻴﺔ ﻋﻤﺮﻱ 20 ﺳﻨﺔ ﺃﺩﺭﺱ ﻭﺃﻋﻤﻞ ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﻋﻤﻠﻲ ﺃﺣﺒﺒﺖ ﻣﺪﻳﺮﻱ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻟﻴﺲ ﻣﺪﻳﺮ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻳﻌﻤﻞ ﻛﻤﺪﻳﺮ ﻣﻨﺎﻭﺏ ﻭﻋﻤﺮﻩ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ 30 ﺳﻨﺔ ﺃﻋﺰﺏ ﻭﻫﻮ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺟﻨﺴﻴﺘﻲ
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﻭﻳﺸﻬﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﺃﺣﺒﻪ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﺠﺒﺔ ﺟﺪﺍ ﺑﺸﺨﺼﻴﺘﻪ ﻭﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺗﻌﺎﻣﻠﻪ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺃﻋﺮﻓﻪ ﺟﻴﺪﺍ ﻓﻌﻨﺪ ﻗﺪﻭﻣﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺃﻧﻘﻄﻊ ﻫﻮ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﺛﻢ ﺭﺟﻊ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻌﺎﻣﻠﻨﻲ ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ﺣﺴﻨﺔ ﻭﻛﻨﺖ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﺄﻧﻪ ﻣﻌﺠﺐ ﺑﻲ ﻭﻟﻜﻨﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﻫﺘﻢ ﻭﻛﻨﺖ ﺃﺗﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ ﺑﺸﻜﻞ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻣﺮﺽ ﻭﺍﺗﺼﻞ ﺑﻲ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻳﻌﺎﺗﺒﻨﻲ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺳﺄﻝ ﻋﻨﻪ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺳﺄﻟﻚ ﻫﻞ ﺗﺤﺒﻴﻨﻨﻲ ﻓﺄﻧﺎ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺃﺣﺒﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻃﺮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﺣﺘﺮﺕ ﺑﻤﺎ ﺃﺟﺎﻭﺑﻪ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ ﺃﻧﺎ ﻣﻌﺠﺒﺔ ﺑﻚ ﻭﺃﺣﺒﻚ ﻗﻠﻴﻼ ﻓﺎﻟﺤﺐ ﻻﺯﺍﻝ ﻓﻲ ﺃﻭﻟﻪ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻧﺘﻬﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﺔ ﺍﻧﻔﺠﺮﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻷﻧﻨﻲ ﻛﺬﺑﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺣﺒﻪ ﻭﺧﻔﺖ ﺃﻥ ﺃﺟﺮﺡ ﻣﺸﺎﻋﺮﻩ ﻟﻮ ﺃﺧﺒﺮﺗﻪ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﺃﻧﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻲ ﺃﻧﻪ ﻳﻨﻮﻱ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺑﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺳﺄﺧﺒﺮﻙ ﺑﺸﻲﺀ ﺃﻫﻠﻲ ﻳﺮﻳﺪﻭﻥ ﺗﺰﻭﻳﺠﻲ ﻣﻦ ﺍﺑﻨﺔ ﻋﻤﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻻ ﺃﺭﻳﺪﻫﺎ ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﻣﺼﺮﻭﻥ ﻟﺬﻟﻚ ﻃﻠﺒﺖ ﺭﺑﻤﺎ ﻷﻧﻨﻲ ﺃﺭﺍﻩ ﻣﺜﺎﻟﻴﺎ ﻭﻻ ﺃﺭﻯ ﺃﻧﻪ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﻲ ﻓﺄﺧﺒﺮﺗﻪ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﺳﻴﺘﺤﺴﻦ ﻭﺳﻨﻜﻮﻥ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻭﺃﻧﻪ ﺳﻴﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﺑﺎﻟﺤﻼﻝ
ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻣﻌﻪ ﺣﺘﻰ ﺑﺖ ﺃﺣﺒﻪ ﻓﻌﻼ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺃﺧﺒﺮﻩ ﺑﺄﻧﻪ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ
ﻳﺠﺪ ﺣﻼ ﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺧﻄﺒﺘﻪ ﻳﻨﻔﺠﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﺣﺘﻰ ﺍﺗﺼﻞ ﺑﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻲ ﻳﺨﺒﺮﻧﻲ ﺑﺄﻥ ﻋﻤﻪ ﻳﺮﻳﺪ ﻣﻨﻪ ﺇﺗﻤﺎﻡ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺨﻄﺒﺔ ﻭﺃﺧﻮﻩ ﺃﺧﺒﺮﻩ ﺑﺄﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺨﻄﺒﺔ ﻭﻳﺨﺮﺝ ﺃﺑﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭﺃﻧﺎ ﺻﺪﻗﺘﻪ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﺄﺛﺮ ﺑﺸﻜﻞ ﻏﺮﻳﺐ ﻭﺳﺄﻟﻨﻲ ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﻏﻴﺮ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺧﻄﺒﺘﻪ ﻓﻬﻮ ﻟﻦ ﻳﺘﻤﻬﺎ
ﻓﺸﻌﺮﺕ ﺃﻧﻲ ﺳﺄﻛﻮﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻣﻊ ﺃﻫﻠﻪ
ﻓﺄﺧﺒﺮﺗﻪ ﺑﺄﻧﻪ ﻻ ﻣﺎﻧﻊ ﻋﻨﺪﻱ ﻭﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﺴﻤﻊ ﻛﻼﻡ ﺃﻫﻠﻪ ﻭﻟﻦ ﺃﺗﺤﻤﻞ ﺃﻥ ﻳﺘﺄﺫﻯ ﺃﺣﺪ ﺑﺴﺒﺒﻲ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﺃﻧﻪ ﺃﺗﻢ ﺍﻟﺨﻄﺒﺔ ﻟﻢ ﺃﺗﺤﻤﻞ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻭﺃﻏﻤﻲ ﻋﻠﻲ ﻭﻋﻠﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﺃﻧﻲ ﺫﻫﺒﺖ ﻟﻠﻄﻮﺍﺭﺉ ﺛﻢ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻓﺎﺗﺼﻞ ﺑﻲ ﻭﻗﺎﻝ