الجمعة 22 نوفمبر 2024

قصه كامله مشوقه

انت في الصفحة 7 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

شهر و تتفتح 
تاني يوم الصبح سلسبيل نزلت و قابلت مريم صاحبتها و حضنتها لأنها وحشاها اوي و راحوا الجامعه و دخلوا القاعه و سليم دخل و أول ما دخل بص كده شاف سلسبيل و ابتسم كده بعد اما كان جاي متدايق بقي مرتاح لمجرد أنه شافها .. 
سليم كان جاي متدايق لأن باباه عرف أنه فسخ خطوبته مع مروه و شدوا هما الاتنين مع بعض .
و خلصت المحاضره وهما خارجين مريم و سلسبيل .. سليم بيقول ل سلسبيل حمدا لله ع السلامه .. وحشتيني 
سلسبيل أفندم !!
سليم بخجل قصدي .. أقصد انك .. انك وحشتينا كلنا و وحشتي مريم ... و .... و ... و وحشتك الجامعه وكده .
سلسبيل طيب شكرا 
يلا يا مريم و خرجت سلسبيل هي و مريم ..
وهما خارجين مروه حطت خبطت في سلسبيل عن قصد ف بتقول ل سلسبيل ما تحاسبي انتي اتعميتي !
سلسبيل قالت لها انتي اللي خبطاني !!
مروه هو انا كدابه يعني ..
سلسبيل كانت عارفه أن مروه ناويه لها ع شړ فقالت لها لا ياستي مش كدابه انا أسفه .. مريم كانت هتشيط من سلسبيل أنها اعتذرت لها من غير ما تعملها حاجه .. ف مريم لسانها متبري منها و قالت لا هي مش أسفه هي ماعملتش حاجه هو انتي عايزه تتخانقي وخلاص .
مروه بقولك ايه يا بتاعه انتي ملكيش دعوة انتي بالحوار ده صاحبتك قليلة الادب و محتاجه تتعلمه ..
مريم كانت هترد بس سلسبيل قالت لها وانتي بقي اللي هتعلميني الادب يلا يا صغننه من هنا وخلي بالك لا توقعي وانتي ماشيه .. 
مروه ماستنتش حتي سلسبيل تكمل كلامها وقامت جايبه سلسبيل من الخمار بتاعها قلعتها الخمار و وقعتها علي الارض. و اتفك شعر سلسبيل وطبعا الجامعه اتلمت عليهم
سلسبيل شعرها طويل ناعم و لونه بني بشرتها بيضا عيونها بني . 
مروه نزلت شدت سلسبيل من شعرها و ضړبتها بالقلم من هول المنظر و صدمة مريم قامت زقتها عن سلسبيل وفي اللحظه دي الامن جه و مروه قامت جاريه .. مريم حاولت أنها تقوم سلسبيل بس سلسبيل أغمي عليها غطت شعرها قدر المستطاع و في لحظه الدربكه دي و عياط مريم والبنات بتحاول تقوم سلسبيل يجي سليم و اتفاجئ من المنظر ومن دون تفكير شالها من علي الارض و اخد مريم معاه و راحوا المستشفي .. الدكتور طمنهم عليها و قالوا عندها صډمه عصبيه شديده جداا وادوها مهدأت ونامت .. 
سليم طب ممكن نطمن عليها يا دكتور .. الدكتور سمحلهم بس ب 5 دقايق بس بعد لما كانوا قاعدين نص ساعه برا مش عارفين يدخلوا لها .. و دخلوا ..
يشوف سليم سلسبيل وهي نايمه علي السرير و شعرها مفرود جنبها و اول اما شافها قال سبحان الذي شرع الحجاب لكي يصون هذا الجمال مريم سمعته و ابتسمت وبعد اما خلص جملته بدأت سلسبيل تفتح عيونها و شافت سليم و مريم حواليها ...
يتبع ..
البارت الخامس
بدأت سلسبيل تفتح عيونها و شافت سليم و مريم حواليها و بصت ل مريم وقالت غطي شعري ياختي بما
أن في راجل غريب في الاوضه كده وانتي سامعاه بيتغزل فيا ف سليم دور وشه بسرعه و مريم قالت ياست انا كنت قلقانه عليك و بعدين غطيته مره و الخمار وقع أعمل ايه انا يعني .. الله ! 
سلسبيل غطي يا بت شعري بأي حاجه الله يعمر بيتك 
ف

انت في الصفحة 7 من 9 صفحات