الجمعة 15 نوفمبر 2024

قصه كامله مشوقه

انت في الصفحة 21 من 23 صفحات

موقع أيام نيوز

ﻳﺎﺩﺍﻟﻴﺎ ﺑﺪﻝ ﻣﺎ ﺍﺧﻠﻰ ﺩﻩ ﺍﺧﺮ ﻳﻮﻡ ﻟﻴﻜﻰ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﻳﺎﻛﻰ ﺗﺘﺠﺮﺃﻯ ﺗﺎﻧﻰ ﻭﺗﺠﻴﺒﻰ ﺳﻴﺮﺓ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻭﺣﺸﺔ
ﻫﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﺍﻣﺎﻣﻪ
ﻟﻼﻋﻠﻰ ﻓﻰ ﺿﻴﻖ . ﻧﻈﺮ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺠﺪ ﻭﻣﺼﻄﻔﻰ ﻗﺎﺋﻼ ﺑﺈﻗﺘﻀﺎﺏ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺮﻓﺸﻰ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﻣﺶ ﻣﻬﺘﻢ ﺍﻋﺮﻓﻪ . ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺭﻭﺡ ﺍﺳﺄﻝ ﺍﻟﺰﻓﺘﺔ ﺍﻳﻤﻰ ﺩﻯ ﻭﻫﻰ ﻫﺘﺪﻟﻚ
ﺍﺟﺎﺑﻪ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺑﻴﺄﺱ ﺭﺣﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻌﺎﻙ ﻭﻣﻦ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻣﺘﻌﺮﻓﺸﻰ ﻋﻨﻬﺎ ﺣﺎﺟﺔ
ﺍﻟﺠﺪ ﻃﺐ ﻓﻬﻤﻨﺎ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺈﻗﺘﻀﺎﺏ ﻣﻔﻴﺶ ﻳﺎﺟﺪﻯ ﺍﻧﺘﻢ ﻣﺶ ﻛﻨﺘﻢ ﻋﺎﻭﺯﻧﻰ ﺍﻃﻠﻘﻬﺎ . ﺍﺩﻳﻨﻰ ﻃﻠﻘﺘﻬﺎ ﻋﺎﻭﺯﻳﻦ ﻣﻨﻰ ﺍﻳﻪ ﺗﺎﻧﻰ ﻭﺍﻧﺖ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﻣﺎﻗﻠﺘﺶ ﻟﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺤﻔﻠﻪ ﺗﻠﻢ ﻫﺪﻭﻣﻬﺎ ﻭﺗﺴﻴﺒﻨﻰ ﺍﺩﻳﻨﻰ ﻳﺎﺳﻴﺪﻯ ﺣﻘﻘﺖ ﻟﻚ ﻃﻠﺒﻚ ﻋﺎﻭﺯ ﺍﻳﻪ ﺑﻘﻰ ﻣﻨﻰ ﺭﻭﺡ ﺷﻮﻑ ﻟﻬﺎﻧﻢ ﺭﺍﺣﺖ ﻟﻤﻴﻦ ﺑﻘﻰ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺍﻳﻮﻩ ﺍﻧﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻚ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺍﻧﻜﻢ ﺗﻨﻔﺼﻠﻮﺍ ﻟﺤﺪ ﺗﺎﻧﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺤﻔﻠﻪ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺑﺎﻋﺘﻪ ﻟﻰ ﻣﺴﺞ ﺑﺘﻘﻮﻟﻰ ﻓﻴﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺶ ﻫﺘﻘﺪﺭ ﺗﺴﻴﺒﻚ ﻻﻧﻬﺎ ﺑﺘﺤﺒﻚ ﻭﻻﻧﻚ ﺍﺗﻐﻴﺮﺕ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﻴﻚ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ ﻣﻊ ﺍﻳﻤﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻔﺎﺟﺌﻚ ﻭﺗﻌﺘﺮﻑ ﻟﻚ ﺑﺤﺒﻬﺎ ﻭﺍﺩﻯ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﻪ ﺍﻫﻰ ﺍﺗﻔﻀﻞ ﺍﻗﺮﺍﻫﺎ
ﻧﻈﺮ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﺮﺳﺎﻟﺔ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺲ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺠﺎﺗﻠﻴﺶ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ
ﺍﻟﺠﺪ ﻫﻰ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻊ ﺍﻳﻤﻰ ﻭﻟﻤﺎ ﺳﺄﻟﺘﻬﻢ ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ ﻓﻴﻦﻟﻴﻠﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺘﺘﻜﻠﻢ ﺑﺲ ﺍﻳﻤﻰ ﺩﻯ ﺭﺩﺕ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﻣﻔﺎﺟﺄﺓ ﻓﻘﻠﺖ ﻳﻤﻜﻦ ﻭﺍﺧﺪﺍﻫﺎ ﺍﻟﻜﻮﺍﻓﻴﺮ ﺍﻭ ﺭﺍﻳﺤﻴﻦ ﻳﺸﺘﺮﻭﺍ ﻟﺒﺲ
ﻓﻜﺮ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻗﻠﻴﻼ ﺛﻢ ﺗﺬﻛﺮ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﺬﻛﺮﻩ ﺑﺪﺍﻟﻴﺎ ﻳﻮﻡ ﻃﻼﻗﻬﻢ ﻓﻰ ﻏﻀﺐ ﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﺕ . ﺍﺣﺲ ﺍﻧﻪ ﻗﺪ ﺑﺪﺃ ﻳﺠﻤﻊ ﺧﻴﻮﻃﺎ ﻣﺘﺸﺎﺑﻜﻪ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻮﻗﺖ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﻭﺍﻟﺠﻬﺪ ﻟﻔﻚ ﻋﻘﺪﻫﺎ .
ﻧﻈﺮ ﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﻗﺎﺋﻼ ﻓﻰ ﻟﻬﻔﻪ ﺍﻧﺖ ﺩﻭﺭﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻴﻦ
ﻣﺼﻄﻔﻰ ﺑﺤﺰﻥ ﻣﺎﺳﺒﺘﺶ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭﻻ ﻗﺴﻢ ﺍﻻ ﻣﺎﺩﻭﺭﺕ ﻓﻴﻬﻢ ﺣﺘﻰ .... ﺍﻟﻤﺸﺮﺣﺔ ﺭﻭﺣﺘﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﺧﺎﻳﻒ ﻻ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﻤﻠﺖ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻻ ﻗﺪﺭ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻃﺐ ﻭﺗﻠﻔﻮﻧﻬﺎ ﻣﺎﺑﺘﺮﺩﺵ ﻋﻠﻴﻪ 
ﻃﻤﺄﻧﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺑﺖ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﻐﺎﺩﺭ ﺑﺴﺮﻋﻪ . ﻛﻠﻢ ﻋﺰﻳﺰ ﺍﻥ ﻳﻠﺤﻖ ﺑﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻳﻤﻰ ﺧﺒﻂ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺏ ﺷﻘﺘﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ . ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﺘﺠﺪﻩ ﻫﻮ ﻭﻋﺰﻳﺰ ﺍﻟﺬﻯ ﺍﻏﻠﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﺋﻪ ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻋﻦ ﻟﻴﻠﻰ ﻓﺄﺟﺎﺑﺘﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﻻﺗﻌﺮﻑ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻣﻨﺬ ﺭﺣﻴﻠﻬﻢ ﻣﻌﺎ . ﺻﻔﻌﻬﺎ ﻋﺪﺓ ﺻﻔﻌﺎﺕ ﻭﻫﻰ ﺗﺠﺒﻪ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻻﺟﺎﺑﺔ ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻋﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻫﻮ ﻳﻀﺮﺑﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺳﻘﻄﺖ ﻣﻐﺸﻴﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻋﺰﻳﺰ ﻳﺒﻌﺪﻩ ﻋﻨﻬﺎ . ﻧﺰﻻ ﻟﻼﺳﻔﻞ ﻓﻨﺎﺩﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻮﺍﺏ ﻳﺴﺄﻟﻪ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺼﻔﻬﺎ ﻟﻪ ﺍﺟﺎﺑﻪ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻧﻪ ﻻ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﺄﺧﺮﺝ ﻣﺒﻠﻐﺎ ﻛﺒﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺩﺳﻪ ﻓﻰ ﻳﺪﻩ ﻓﺘﺬﻛﺮ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﻪ ﺍﻟﺘﻰ ﺧﺮﺝ ﻟﻴﻼ ﻟﻴﺠﺪ ﻓﺘﺎﺓ ﻣﻨﻬﺎﺭﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﺒﻜﻰ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﻓﺄﻭﻗﻒ ﺗﺎﻛﺴﻰ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﺭﺍ ﺑﺎﻟﺼﺪﻓﻪ ﻟﻴﻮﺻﻠﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺘﻬﺎ
ﺳﺄﻟﻪ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻤﺎ ﺍﺫ ﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﺳﻤﻌﻬﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻠﺴﺎﺋﻖ ﺍﻟﻰ ﺍﻳﻦ ﺳﺘﺬﻫﺐ ﻓﺄﺟﺎﺏ ﺑﺎﻟﻨﻔﻰ ﻧﻈﺮ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺣﻮﻟﻪ ﻓﻰ ﻳﺄﺱ ﻓﻼﺣﻆ ﻭﺟﻮﺩ ﻛﺎﻣﻴﺮﺍ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻜﺎﻓﻴﻪ ﻳﺴﺘﺄﺟﺮ ﺩﻭﺭﺍ ﻛﺎﻣﻼ ﺍﺳﻔﻞ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﺩﺧﻞ ﻟﻠﻜﺎﻓﻴﻪ ﻏﺎﺏ ﻗﻠﻴﻼ ﺛﻢ ﻋﺎﺩ ﺑﻮﺭﻗﻪ ﺍﻋﻄﺎﻫﺎ ﻟﻌﺰﻳﺰ ﻓﻴﻬﺎ ﺭﻗﻢ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺍﻟﺘﺎﻛﺴﻰ
ﺍﻟﺘﻰ ﺍﻗﻠﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻴﻠﻬﺎ ﻃﺎﻟﺒﺎ ﻣﻨﻪ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻦ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ . ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ ﻋﺰﻳﺰ ﺍﻥ ﻳﺼﻞ ﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻦ ﺻﺎﺧﺐ ﺍﻟﺘﺎﻛﺴﻰ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﺣﺪ ﻣﻌﺎﺭﻓﻪ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ . ﻭﺻﻠﻮﺍ ﻟﺼﺎﺣﺐ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﺬﻯ ﺍﺑﻠﻐﻬﻢ ﺍﻧﻪ ﻳﺆﺟﺮ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﻟﺴﺎﺋﻘﻴﻦ ﺍﺣﺪﻫﻤﺎ ﻳﻌﻤﻞ ﺻﺒﺎﺣﺎ ﻭﺍﻻﺧﺮ ﻟﻴﻼ ﻭﺍﻥ ﺳﺎﺋﻖ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻗﺪ ﻃﺮﺩﻩ ﻣﻨﺬ ﺍﻳﺎﻡ ﻭﺳﺎﻓﺮ ﻟﺒﻠﺪﻩ ﻓﻰ ﺍﻟﺼﻌﻴﺪ . ﺣﺠﺰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺗﺬﻛﺮﺓ ﻃﻴﺮﺍﻥ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻣﻦ ﺑﻠﺪ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺫﻫﺐ ﺍﻟﻴﻪ ﻓﻰ ﺑﻴﺘﻪ . ﺗﺬﻛﺮ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺣﻜﻰ ﻟﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﻫﻰ ﻣﻨﻬﺎﺭﺓ ﺍﻥ ﻳﻮﺻﻠﻬﺎ ﻻﺣﺪ ﺍﻟﻔﻨﺎﺩﻕ ﺍﻟﻤﺘﻮﺳﻄﺔ ﺍﻟﺴﻌﺮ ﻓﺄﻭﺻﻠﻬﺎ ﻟﻔﻨﺪﻕ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺳﻴﻦ ﺑﺎﺭﺑﻊ ﻧﺠﻮﻡ ﺍﻋﻄﺎﻩ ﺍﺳﻤﻪ .
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ﻋﺎﺩ ﻟﻴﻠﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻇﻔﻊ ﻣﺒﻠﻎ ﻛﺒﻴﺮ ﻟﻠﺴﺎﺋﻖ ﻟﻴﺪﻓﻌﻬﻢ ﻣﻘﺪﻡ ﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺗﺎﻛﺴﻰ ﻟﻪ ﺟﺪﻳﺪﺓ . ﻭﺫﻫﺐ ﻟﻠﻔﻨﺪﻕ ﻭﺳﺄﻝ ﻋﻦ ﻟﻴﻠﻰ ﻓﺄﺑﻠﻐﻪ ﺍﻟﻤﻮﻇﻒ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺍﻗﺎﻣﺖ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﺑﻀﻌﻪ ﺍﻳﺎﻡ ﺣﺘﻰ ﻧﻔﺬ 
ﺭﺻﻴﺪﻫﺎ ﻓﻰ ﺑﻄﺎﻗﻪ ﺍﻟﻜﺮﻳﺪﺕ ﻛﺎﺭﺕ ﻓﺄﻧﻬﺖ ﺣﺠﺰﻫﺎ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺳﺄﻟﺖ ﻗﺒﻞ ﺭﺣﻴﻠﻬﺎ ﻋﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﺗﺒﻴﻊ ﻓﻴﻪ ﻫﺎﺗﻔﻬﺎ ﻓﻮﺻﻒ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻌﻤﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﻣﺤﻼ ﺑﺎﻟﺠﻮﺍﺭ . ﺫﻫﺐ ﻫﻮ ﻭﻋﺰﻳﺰ ﻟﻠﻤﺤﻞ ﻟﻴﺴﺄﻻ ﺍﻥ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﺤﻞ ﺍﻧﻜﺮ ﺷﺮﺍﺋﻪ ﻫﺎﺗﻒ ﻣﻦ ﺳﻴﺪﺓ ﺑﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺗﻬﺎ . ﻻﺣﻆ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﺑﺎﻟﻤﺤﻞ ﻓﻬﺪﺩ ﺑﺈﺑﻼﻍ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺑﺴﺮﻗﻪ ﻓﺘﺎﺓ ﻟﻬﺎﺗﻔﻪ ﻭﺑﻴﻌﻬﺎ ﺍﻳﺎﻩ ﻭﺑﺘﻔﺮﻳﻎ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍﺕ ﺍﺿﻄﺮ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻰ ﺧﻮﻑ ﺍﻥ ﻳﺪﻟﻰ ﺑﺤﻘﻴﻘﻪ ﺷﺮﺍﺋﻪ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻣﻦ ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺴﻌﺮ ﺑﺨﺲ ﻟﺸﻌﻮﺭﻩ ﺑﺈﺣﺘﻴﺎﺟﻬﺎ ﻟﻠﻤﺎﻝ . ﻭﺍﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻥ ﻳﺪﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻨﺪﻕ ﺭﺧﻴﺺ ﻓﺪﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺴﻴﻮﻥ ﻳﻤﻠﻜﻪ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﺑﻮﺳﻂ ﺍﻟﺒﻠﺪ .
ﺫﻫﺐ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﻭﻋﺰﻳﺰ ﻟﻠﺒﻨﺴﻴﻮﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﻈﻬﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﺳﻴﺌﺎ ﺟﺪﺍ ﻛﻤﺎ ﻟﻮﻛﺎﻥ ﺑﺎﺭﺍ ﻟﻠﺸﺮﺏ ﺍﻭﻛﺒﺎﺭﻳﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭﻳﻬﺎﺕ ﺳﻴﺌﺔ ﺍﻟﺴﻤﻌﻪ . ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺩﺧﻮﻟﻬﻢ ﻻﺣﻈﺎ ﺧﺮﻭﺝ ﻭﺩﺧﻮﻝ ﺭﺟﺎﻝ ﻣﻊ ﺳﻴﺪﺍﺕ ﺍﺷﻜﺎﻟﻬﻢ ﻟﻢ ﺗﺮﻕ ﺍﻟﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻋﺰﻳﺰ ﺍﻟﺬﻯ ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﻢ ﺑﻤﻘﺖ . ﺳﺄﻻ ﻋﺎﻣﻞ ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﻭﺍﻟﺬﻯ ﺑﺪﺍ ﻣﻈﻬﺮﻩ
ﺍﻗﺮﺏ ﻟﻠﺒﻠﻄﺠﻴﺔ ﻋﻦ ﺍﺳﻢ ﻭﻣﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﻟﻴﻠﻰ ﻓﺄﻧﻜﺮ ﺍﺳﺘﺸﻌﺮ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻛﺬﺏ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺍﺳﺘﺠﺎﺏ ﻟﻄﻠﺐ ﻋﺰﻳﺰ ﻓﻰ ﺍﻥ ﻳﻐﺎﺩﺭﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﻳﺘﺼﻞ ﺑﻀﺎﺑﻄﻪ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻟﻴﺘﺼﺮﻑ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻣﻌﺮﻓﻪ ﻣﻜﺎﻥ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﻨﻪ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺗﺤﺮﻛﻬﻢ ﺧﺎﺭﺟﺎ ﺳﻤﻌﺎ ﺿﺠﺔ ﺑﺎﻻﻋﻠﻰ ﻛﻤﺎ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﺣﺪﻫﻢ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺩﻓﻊ ﺑﺎﺏ ﺑﻘﻮﺓ ﺍﻻ ﺍﻧﻬﻢ ﺧﺮﺟﺎ ﻧﺎﺩﻯ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺒﻨﺴﻴﻮﻥ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺟﺎﻧﺒﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻬﻤﺲ ﻟﻪ
ﺍﻟﻤﺴﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﺘﺴﺄﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺘﻚ ﻭﺍﻧﺖ ﺑﺘﺴﺄﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺑﺎﻻﻣﺄﺭﺓ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻏﻤﺎﺯﺓ ﻓﻰ ﺩﻗﻨﻬﺎ ﺍﻟﺤﻘﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﺗﻀﻴﻊ
ﺩﻟﻒ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺟﺮﻳﺎ ﻟﻠﺪﺍﺧﻞ ﻭﻋﺰﻳﺰ ﻭﺭﺍﺀﻩ ﻳﺘﺒﻌﻪ ﻭﺍﺟﻬﻬﻢ ﺍﻟﺒﻠﻄﺠﻰ ﻓﻮﺭ ﺭﺅﻳﺘﻬﻢ ﻳﻌﻮﺩﻭﻥ ﺑﻤﻄﻮﺍﻩ ﺍﻻ ﺍﻥ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻜﻤﻪ ﻋﺪﺓ ﻟﻜﻤﺎﺕ ﻣﺘﻔﺎﺩﻳﺎ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻟﻴﺴﻘﻂ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﺭﺿﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻬﺰﻩ ﻗﺎﺋﻼ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﻓﻰ ﺍﻭﺿﻪ ﻛﺎﻡ ﺍﻧﻄﻖ
ﻟﻢ ﻳﺠﺒﻪ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﺼﻌﺪ ﺍﻟﺴﻼﻟﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺨﺒﻂ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻻﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻘﺎﺑﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﺎﺩﻳﻬﺎ ﺳﻤﻊ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﺎﺩﻳﻪ ﺑﺈﺳﻤﻪ ﻓﺠﺮﻯ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻭﺟﺪ ﺭﺟﻼ ﻋﻤﻼﻗﺎ ﺳﻜﻴﺮﺍ ﻳﺘﺮﻧﺢ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻨﻪ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﺃﺩﺍﺭﻩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﺍﺧﺬ ﻳﻮﺟﻪ ﻟﻪ ﺍﻟﻠﻜﻤﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﺧﺒﻄﻪ ﻋﺰﻳﺰ ﺑﻜﺮﺳﻰ ﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﻭﺟﺪﻩ ﺟﺎﻧﺒﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻪ
ﻋﺰﻳﺰ ﺷﻮﻑ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﻠﻰ
ﻧﺎﺩﺍﻫﺎ ﻓﺄﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺼﻮﺕ ﺑﺎﻛﻰ ﻭﺿﻌﻴﻒ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻗﺎﺩ ﺑﻬﻢ ﻋﺰﻳﺰ ﺩﺍﺧﻞ ﻛﻮﻣﺒﺎﻭﻧﺪ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻼ ﺍﻣﺎﻡ ﻓﻴﻼ . ﻧﺰﻝ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺣﺎﻣﻼ ﻟﻴﻠﻰ ﻭﺩﻟﻒ ﺑﻬﺎ ﻟﻠﺪﺍﺧﻞ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻭﺩﻉ ﻋﺰﻳﺰ ﺑﻌﻴﻨﻴﻪ ﻓﻰ ﺍﺷﺎﺭﺓ ﻟﻪ ﺍﻥ ﻳﺬﻫﺐ . ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻴﻠﻰ ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﺍﻟﻴﻘﻈﺔ
ﻟﻴﻠﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ .. ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ
ﺍﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻭﻫﻰ ﺗﺤﺲ ﺑﺎﻧﻔﺎﺳﻪ ﺍﻟﺪﺍﻓﺌﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻃﻤﺌﻨﺎﻥ
ﺍﺳﺘﻴﻘﻈﺖ ﻓﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﻫﻰ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺈﺭﺗﻴﺎﺡ ﻧﻈﺮﺕ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻓﺘﺬﻛﺮﺕ ﻣﺎﺣﺪﺙ ﺑﺎﻻﻣﺲ ﻧﻈﺮﺕ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺍﺷﻴﺎﺀ ﻟﻌﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﻐﺮﻓﻪ ﻛﻤﺎ ﻭﺟﺪﺕ ﺍﻧﻪ ﻗﺪ ﺗﺮﻙ ﻟﻬﺎ ﺗﻴﺸﺮﺕ ﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻛﻰ ﺗﺮﺗﺪﻳﻪ
ﺍﺧﺬﺕ ﺣﻤﺎﻣﺎ ﺩﺍﻓﺌﺎ ﺃﻓﺎﺩﻫﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭﺍﺭﺗﺪﺕ ﺍﻟﺘﻴﺸﺮﺕ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻟﻼﺳﻔﻞ ﻓﻮﺟﺪﺗﻪ ﻳﻘﻒ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻳﺴﺒﺸﻦ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﻀﺮ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻧﺘﺒﻪ ﻟﻨﺰﻭﻟﻬﺎ ﻓﺈﺑﺘﺴﻢ ﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻜﻤﻞ ﻣﺎﻳﻔﻌﻠﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺛﻮﺍﻧﻰ ﻭﺍﻻﻛﻞ ﻫﻴﺒﻘﻰ ﺟﺎﻫﺰ ﺍﻛﻴﻴﺪ ﻫﺘﻤﻮﺗﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻮﻉ
ﻫﺰﺕ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺑﺎﻻﻳﺠﺎﺏ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺠﻪ ﻟﻠﻤﺎﺋﺪﺓﺍﺣﻀﺮ ﺍﻻﻃﺒﺎﻕ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺷﻬﻴﺔ ﺳﺄﻟﺘﻪ ﺑﻬﺪﻭﺀ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻧﻚ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺗﻄﺒﺦ
ﺍﺟﺎﺑﻬﺎ ﺑﺜﻘﻪ ﺩﻯ ﺍﺣﺪﻯ ﻣﻬﺎﺭﺍﺗﻰ ﺑﺲ ﻋﺎﻣﺔ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺨﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﺮﻧﺖ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻭﻫﻰ ﺗﺄﻛﻞ ﺑﻨﻬﻢ ﺭﺍﻗﺒﻬﺎ ﻣﺒﺘﺴﻤﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺷﻜﻠﻚ ﺧﺎﺳﺔ ﺍﻭﻭﻭﻯ
ﺭﻓﻌﺖ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﻗﺎﺋﻠﻪ ﻭﺍﻧﺖ ﻛﻤﺎﻥ ﻭﺩﻗﻨﻚ ..... ﻳﻌﻨﻰ ﻃﻮﻟﺖ ﺍﻛﺘﺮ
ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺤﺴﺲ ﺫﻗﻨﻪ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻮ ﻣﻀﺎﻳﻘﺎﻛﻰ ﺍﺷﻴﻠﻬﺎ ﺧﺎﻟﺺ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻻﻻ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﺍﻧﺎ ﺑﺤﺒﻬﺎ...
ﺧﺠﻠﺖ ﻣﻦ ﺗﻜﻤﻠﻪ ﺍﻟﺠﻤﻠﻪ ﻓﻨﻬﺾ ﻭﺍﺩﺍﺭ ﻛﺮﺳﻴﻬﺎ ﻭﺟﻠﺲ ﺍﻣﺎﻣﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﺘﺄﺛﺮ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﻋﻤﻠﺘﻰ ﻓﻴﺎ ﺍﻳﻪ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻫﺘﺠﻨﻦ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺪﻭﺭ ﻋﻠﻴﻜﻰ ﻭﻣﺶ ﻻﻗﻴﻚ
ﺍﺣﻀﺮ ﻟﻬﺎ ﻛﻮﺑﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺴﻜﺎﻓﻴﻪ ﻭﺟﻠﺲ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﻳﻜﺔﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻣﻄﻮﻻ ﻓﺴﺄﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﺳﺄﻟﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﺗﺴﺎﻟﻴﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻴﺖ ﻣﻴﻦ ﺩﻩ ﺍﺻﻠﻰ ﻻﺣﻈﺖ ﺍﻥ ﻟﻚ ﻫﺪﻭﻡ ﻓﻮﻕ
ﺍﺟﺎﺑﻬﺎ ﺑﻴﺘﻚ
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﺑﺪﻫﺸﺔ ﻓﺎﻛﻤﻞ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﺷﺘﺮﻳﺘﻪ ﻭﻓﺮﺷﺘﻪ ﻭﻛﻨﺖ ﻧﺎﻭﻯ ﺍﻫﺎﺩﻳﻚ ﺑﻪ ﻳﻮﻡ.
ﻧﻜﺴﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻟﻼﺭﺽ ﻓﺴﺄﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﺳﺎﻓﺮﺗﻰ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ 
ﺍﻭﻣﺄﺕ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻻﻳﺠﺎﺏ ﻓﺄﻛﻤﻞ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻃﺒﻌﺎ ﻣﺎﻟﻘﺘﻨﻴﺶ ﻭﻟﻘﻴﺘﻰ ﺩﺍﻟﻴﺎ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﻰ ﺍﻭﺿﺘﻰ
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﻓﺄﻛﻤﻞ ﻓﻰ ﻫﺪﻭﺀ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻓﻘﻠﺘﻰ ﺍﻛﻴﻴﺪ ﺍﻧﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻼﻗﻪ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻭ ﻳﻤﻜﻦ ﻫﻰ ﺍﺗﻄﻮﻋﺖ ﻭﻓﻬﻤﺘﻚ ﺩﻩ . ﺑﺲ ﺍﻟﻠﻰ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻤﻪ ﻣﻜﻠﻤﺘﻨﻴﺶ ﻟﻴﻪ ﻭﻟﻴﻪ ﺭﺣﺘﻰ ﻣﻊ
ﺍﻟﺰﻓﺘﻪ ﺍﻳﻤﻰ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﺑﺪﻝ ﻣﺎﺗﺮﺟﻌﻰ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﺍﻭ ﺗﺮﻭﺣﻰ ﻋﻨﺪ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﺟﺎﺏ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥ ﺩﻩ ﻫﻨﺎﻙ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺍﻳﻤﻰ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻰ ﺍﺭﻭﺡ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺍﺭﻳﺢ ﺍﻋﺼﺎﺑﻰ ﻭﺍﻳﻤﻦ ﺩﻩ ﺟﻪ ﻫﻨﺎﻙ ﺑﺎﻟﺼﺪﻓﻪ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺣﺼﻞ ﺍﻟﻠﻰ ﺣﺼﻞ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﺼﺪﻓﻪ !!! ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺻﺪﻓﻪ ﻭﻭﺭﺍﻫﺎ ﺍﻳﻤﻰ ﻭﺩﺍﻟﻴﺎ ﻋﺎﻣﺔ ﺑﻼﺵ ﻧﻔﺘﺢ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﻩ ﺗﺎﻧﻰ ﻟﺤﺪ ﻟﻤﺎ ﺍﺷﻮﻑ ﺍﻧﺎ ﻫﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ
ﻟﻴﻞ ﻃﺐ ﻳﻌﻨﻰ ... ﻗﻌﺪﺗﻰ ﻫﻨﺎﻙ
ﻣﻌﺎﻙ ﻭﺍﺣﻨﺎ ... ﻣﺘﻄﻠﻘﻴﻦ ﻳﻌﻨﻰ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻣﺲ ﻇﺮﻳﻔﻪ
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻣﻄﻮﻻ ﺑﺤﻨﺎﻥ ﻗﺎﺋﻼ ﺍﻧﺎ ﻣﻴﻨﻔﻌﺸﻰ ﺍﺳﻴﺒﻚ ﺗﺒﻌﺪﻯ ﻋﻦ ﻋﻴﻨﻰ ﺗﺎﻧﻰ ﻭﻟﻮ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﺒﻌﺾ ﺣﺎﻻ
ﻟﻴﻠﻰ ﺑﺈﻗﺘﻀﺎﺏ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﻬﺾ ﻟﻼﺳﻒ ﻣﺎﻳﻨﻔﻌﺶ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻨﺎ ﺟﺮﺣﻨﺎ ﺑﻌﺾ ﻭﺍﻟﻠﻰ ﺍﻧﻜﺴﺮ ﺑﻴﻨﺎ ﺻﻌﺐ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﻳﺘﺼﻠﺢ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻳﺮﻫﺎ ﻧﺎﺣﻴﺘﻪ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺘﺼﻠﺢ ﻳﺎﻟﻴﻠﻰ ﻣﺎﺩﻣﻨﺎ ﺍﺣﻨﺎ ﻋﺎﻭﺯﻳﻦ
ﻟﻴﻠﻰ ﻟﻼﺳﻒ ﻓﻰ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﺗﺮﺟﻊ ﺗﺎﻧﻰ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻟﺜﻘﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﺑﺜﻖ ﻓﻴﻚ ﻳﺎﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﺍﻧﺎ ﻣﺨﻮﻧﺘﻜﻴﺶ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺧﻨﺘﻚ
ﻟﻴﻠﻰ ﻧﻔﺴﻰ ﺍﺻﺪﻗﻚ ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﺍﻧﺎ ﻫﺮﺟﻊ ﺛﻘﺘﻚ ﺑﻴﺎ ﻭﻗﺮﻳﺐ ﺟﺪﺍ
ﺑﻌﺪ ﺗﻨﺎﻭﻟﻬﻢ ﻟﻠﻐﺬﺍﺀ ﺧﺮﺝ ﻟﻴﺸﺘﺮﻯ ﻟﻬﺎ ﻣﻼﺑﺲ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻧﺎﻣﺖ ﺗﻨﺎﻭﻻ ﻋﺸﺎﺋﻬﻢ ﻭﺗﻤﺸﻴﺎ ﻣﻌﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﺪﻳﻘﻪ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ ﻟﻠﻔﻴﻼ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﺣﻤﺎﻡ ﺍﻟﺴﺒﺎﺣﺔ ﺍﻟﻤﻀﺊ ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻄﻮﻻ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﺑﺘﻌﺪﺕ ﻟﻴﻠﻰ ﻓﻰ ﺧﻮﻑ ﻓﻼﺣﻆ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﺬﺏ ﻳﺪﻫﺎ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻴﻠﻰ ﻻﺯﻡ ﺗﺘﻌﻠﻤﻰ ﺍﻟﻌﻮﻡ ﺑﻘﻰ ﻭﺗﺘﻐﻠﺒﻰ ﻋﻠﻰ ﺧﻮﻓﻚ ﺩﻩ
ﺍﺟﺎﺑﺘﻪ ﺑﻘﻠﻖ ﻻﻻ ﺍﻧﺎ ﻛﺪﻩ ﻛﻮﻳﺴﺔ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻻﺀ ﺍﻋﻤﻠﻰ ﺣﺴﺎﺑﻚ ﻣﻦ ﺑﻜﺮﻩ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﺑﺪﺭﻯ ﻫﺘﺘﻌﻠﻤﻰ ﺍﻟﺴﺒﺎﺣﺔ ﻣﺎﺷﻰ 
ﻧﺰﻟﺖ ﻣﺒﻜﺮﺍ ﻭﻫﻰ ﺗﺮﺗﺪﻯ ﺷﻤﻴﺰ ﺍﺑﻴﺾ ﻭﺑﻨﻄﻠﻮﻥ ﻗﺼﻴﺮ ﻓﻮﺟﺪﺗﻪ ﻳﻘﻒ ﻓﻰ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺗﺪﻯ ﺷﻮﺭﺕ ﺍﻟﺴﺒﺎﺣﺔ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺄﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺘﻰ ﻟﻴﻪ ﻣﻐﻴﺮﺗﻴﺶ ﻫﺪﻭﻣﻚ ﻫﻮ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻫﻌﻠﻤﻚ ﺍﻟﻌﻮﻡ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻣﺤﺎﻭﻟﻪ ﺍﻟﺘﻬﺮﺏ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ
ﻟﻴﻠﻰ ﻻﺀ ﻃﺒﻌﺎ ﺍﻧﺖ ﺻﺪﻗﺖ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﻨﺪﻳﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻧﺰﻝ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺟﻌﺎﻧﺔ ﺟﺪﺍ
ﻧﺰﻝ ﻟﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﻘﻄﻬﺎ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﻨﺰﻝ ﺑﺨﻮﻑ ﻭﺗﺮﺩﺩ . ﺍﻣﺴﻜﺖ ﺑﺮﻗﺒﺘﻪ ﺑﺘﺸﻨﺞ ﻭﻫﻠﻊ ﻓﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺘﺠﺮﺃ ﻭﺗﺘﺮﻙ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻗﻠﻴﻼ ﻟﻠﻤﺎﺀ . ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻥ ﺗﺴﺘﺮﺧﻰ ﻭﺍﻥ ﺗﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﺎﻟﻤﻴﺎﻩ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﺮﺩ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ . ﺍﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭﺍﺳﺘﺮﺧﺖ ﻓﺈﺑﺘﻌﺪ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺒﻬﺎ ﻻﺣﻈﺖ ﺍﺑﺘﻌﺎﺩﻩ ﻓﻬﻠﻌﺖ ﻭﺍﺧﺬﺕ ﺗﺴﻠﺢ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﻐﺮﻕ ﻓﺴﺒﺢ ﻧﺎﺣﻴﺘﻬﺎ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺠﺬﺑﻬﺎ ﺑﺬﺭﺍﻋﻴﻪ ﻻﺣﺪ ﺯﻭﺍﻳﺎ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﻌﻞ ﻗﺎﺋﻼ ﻟﻬﺎ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ... ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﺟﻨﺒﻚ
ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺎﺗﺰﺍﻝ ﺗﻤﺴﻚ ﺑﺮﻗﺒﺘﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﺴﻌﻞ ﻗﺎﺋﻠﻪ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺖ ﺳﻴﺒﺘﻨﻰ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﺳﻤﺎ ﺩﻯ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺍﻧﺘﻰ ﺍﻟﻠﻰ ﺟﺒﺎﻧﺔ
ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻴﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻗﺎﺋﻠﺔ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﺟﺒﺎﻧﺔ
....
ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﺣﻀﺮﺕ ﻫﻰ ﻋﺸﺎﺀ ﺧﻔﻴﻔﺎ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﺷﻐﻞ ﻫﻮ ﻓﻴﺎﻡ ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻰ ﻗﺪﻳﻢ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﻗﻠﻴﻼ ﻭﻋﺎﺩ ﺑﻌﺪ ﻗﻠﻴﻞ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﻤﻞ ﻃﺒﻖ ﻓﺸﺎﺭ ﻛﺒﻴﺮ
ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺘﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻌﻄﻴﻬﺎ ﺍﻳﺎﻩ . ﺳﺎﻟﺘﻪ ﺑﻔﻀﻮﻝ
ﻟﻴﻠﻰ ﺍﻟﻨﺖ ﺑﺮﺿﻪ ﺍﻟﻠﻰ ﻋﻠﻤﻚ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻴﺸﺎﺭ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻨﺎﻭﻝ ﺑﻌﻀﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒق
ﺍﻧﺘﻰ . ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻨﻴﻨﺔ ﻓﺎﻛﺮﺓ
ﺍﺑﻌﺪﺗﻪ ﺟﺎﻧﺒﺎ
ﺳﻤﻌﻬﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﺑﻐﻀﺐ 
ﻟﻴﻠﻰ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮ ﺳﻤﺤﺖ ﻣﺶ ﻫﻴﻨﻔﻊ ﻛﺪﻩ ﺍﻧﺖ ﻧﺎﺳﻰ ﺍﻧﻨﺎ
ﺍﺟﺎﺑﻬﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ
ﻋﺎﺩ ﻟﻄﺒﻴﻌﺘﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻋﺎﺭﻑ ﻣﺘﻨﻴﻠﻴﻦ ﻣﺘﻄﻠﻘﻴﻦ
20  21  22 

انت في الصفحة 21 من 23 صفحات