قصه مشوقه
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
إني انام بهدوم الخروج
بس خدت منها الهدوم علشان ما أحرجهاش بس خدتها وسيبتها على السرير زي ماهى
ريحت ضهري مايقرب من ساعتين وانا على السرير وبحاول أنام مش عارفة كأن النوم طاير من عينى سرحانة في اللي بيحصل دا
وبقول في نفسي مش بعيد يكون جوزي بيحكيله عني بالخير او بيشكر فيا قصاده
ومش معقول ده يكون صديق عمره اللي اللي قعد يحكي لي عنه كل يوم ومش معقول برضه يكون جوزي بالطيبة دي وانا بمشي وانا بتكلم طب مش عارفة أتصرف ازاي أقول لجوزي واللا أسكت علشان مجبش مشاكل والكلام دا مالوش لزوم يتقال من الأساس
عديها بساعة سمعت صوت خبطة خفيفة على الباب كأن حد عاوز يعرف أنا صاحية والا نايمة قعدت اكح بصوت عالى قام التخبيط دا أختفى
انا خۏفت وقولت مفيش حل قدمي غير إني أتصل بجوزي بس قولت في باللي انا لو أتصلت بيه هقول له إيه وهو في إيده إيه حتى يعمله ومش بعيد كله دى تطلع ظنون وأعمل مشاكل على الفاضي ويبقى
الخۏف ابتدى يتملك مني وابتديت أعرق وجسمي ابتدي يتنفض حاسة إن فيه حد هيفتح الباب عليا في أي وقت
حطيت المخدة على السرير مكاني وحطيت الغطى عليها وحطيت الهدوم بتاعة النوم على شكل حد نايم وأتسحبت بالراحة لحد ماوقفت ورا الباب
اروح أوضة مامته
وبالفعل خرجت جري على الصالة ومن الصالة على اوضة ماماته بسرعة وبالفعل دخلت الأوضة وجريت على مامته وفي اللحظة دي شديت الغطا من عليها وقعدت أصر خ
عندنا لو ساعة بس تهدي وتغير المكان وترجع تاني
ولسه خلاص الراجل هيمشي مراته قامت داخله البيت من غير أستأذن وخدتني وفي اللحظة دي انا مكنتش عارفة أنطق بس كل الي عملته إني مسكت
قامت شدتني من إيدي وقالت لي والله ماهطلع من هنا من غيرك وفعلا أصرت إنها تخدني وبعد شد وجذب خدتني معاها
وبالفعل روحت معاهم وبعد ساعة من الهدوء أبتديت أستقر وأعرف أتكلم مع الراجل ومراته وبصراحة ماحكيتش معاهم في حاجة بس شكرتهم وطلبت منهم
يروحوني البيت وبالفعل نزلو بيا ووصلوني لحد باب بيتي وبعد ماروحت وقعدت على سريري سرحت
أشخاص ماينفعش يكونو في حياتنا من الأساس بالذات الناس اللي بتستغل الطيبة اللي فينا وبتستغل ثقة اللى حوليهم فيهم
هل ياسمين كانت سلبية
والا هل ياسمين عملت كدا علشان ماتفتحش على جوزها باب مشاكل
وهل إقحام الأزواج لأصدقائهم في حياتهم شئ ممكن يقدم نفع شئ من النفع
حط رأيك رأيكم يهمنا أكيد