قصه مشوقه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
طبعا اقتنعت بكلامي. وفتحت الباب واټصدمت لما لقيتها
مش باب خلفي ولا حاجه ولقتها اوضه وكانت مظلمه وبشده
حاولت ادور علي كبس افتح بيه نور الاوضه..
واخيرا فضلت احسس علي الحيطه لغايه مالقيت كبس
دست عليه الاوضه نورت ويارتها مانورت
فضلت ابص وانا مصدومه علي كل اللي انا شيفاه
واهز في راسي بلا پجنون ودموعي عرفت مجراها كويس وانا مش مصدقه. بس بسرعه
ماحستش بنفسي غير وانا بفقد وزني من الانا شفته و..
....... يتبع
الجزء الثاني ..
اخر حاجه سمعتها صوت ماريا وهي بتصوت
لاهوي جهاد
مر وقت قد ايه مش عارفه..
بس بدأت افتح جفن عيني بتعب اوي وانا حسه ان راسي تقيله ببص حوليا الصوره كانت مشوشه
ولكن استنتجت ان انا في المستشفي من منظر المحلول
وهو بيقول بلهفه جهاد حببتي انت كويسه
انا بصتله وبعدين غمضت عيني بحاول امنع دموعي
مسح دموعي اللي نزلت غصبه عني
مالك ياروحي حد زعلك انت ضغطك علي جدا ايه اللي حصل بس!
وفجأه دخلت ماريا وجريت عليا.
جهاد حببتي ايه بس اللي حصل انت كنت كويسه
كريم بضحك انا شكلي قريت جامد
زياد پغضب الصراحه كانت ناقصه عينك ياكريم
وانا عماله افكر اعمل ايه اصرحه باللي شفته مش ممكن يكن عنده سبب ليه احكم عليه بسرعه كده مش ممكن ظلمته انا بثق فيه اكتر من نفسي
قاطع شرودي ماجد اللي فتح الباب بقوه وجري عليا
في ايه ايه اللي حصل عملتوالها ايه
ده ماجد اخويا الوحيد مش معايا اي مخلوق غيره
واللي وقفه وراه دي صفاء مراته
وبعدين بصلي وغمزلي طيب عيدميلادي باظ ولا ايه
بالغمزه دي انا نسيت ان كنت تعبانه اصلا..
واتكلمت بزعل كده المفاجأه اتحرقت ياربي
ضحك زياد اوي ياحبيبتي انت أجمل مفاجأه بالنسبالي
انا اكسفت والباقي ضحك..
الساعه سابعه صباحا
كنت واقفه في البلكونه ومسكه التليفون في ايدي
وعماله افكر اتصل بيه ولا استني لغايه ماقبله
انا ماقدرتش اتكلم معاه لما كان معايا وبعدين كانوا كلهم معانا كل ده من
فضولك غبيه ياجهاد