الخميس 21 نوفمبر 2024

القدر الفصل 28

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

و هي بتقف على رجليه في حركه خلاته يفقد كل حصونه همست جنب ودنه 
تفتكر فيه حد حاطط كاميرات في الاوضه 
حاوط خصرها.. بأيديه و اتكلم بضعف... انا عارف ان انتي اللي عملتي كدا 
شجن كانت لسه هتضعف بس قويت نفسها و شالت ايديه من عليها و بعدت عنه على فكره ياسين كان عايزاك تخرجه روحله بقى عشان ميزعلش و احنا ما صدقنا يرضى عنك 
غيث اتنهد بحزن من محاولاتها في البعد عنه و ضعفه... قدامها اتكلم بهدوء متفتكريش اني هعديها بالساهل 
شجن ببرود و هي بتروح تعقد على السرير براحتك يبيبي 
غيث رفع حاجبه بأستغراب و ابتسم بيبي 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
شجن كتمت ضحكتها بالعافيه معحبتكش سمعتها في فيلم و من ساعتها و هي مش عايزة تروح من لساني 
غيث بصلها بضعف.. برودها و حركتها جنونه... خرج من الاوضه و هو بيقفل الباب پغضب 
بصيت شجن لطيفه بانتصار و فضلت تضحك و لسه يباشا 
في المستشفى 
رنا كانت قاعدة مع يوسف و مستنيه سيف قدام المعمل 
جيه طارق عليهم رنا انتي هنا بتعملي ايه 
رنا يوسف هيحلل انيميا و مستنين سيف عشان مش راضي حد يجي ناحيته و ابوه مش معاه 
طارق راح عند يوسف و نزل لمستواه ادخل معاك يحبيبي انا و ماما 
يوسف پغضب لا انا عايز بابا 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لمح يوسف سيف و هو جاي جري عليه و سيف خده في حضنه بحب 
سيف بحب وحشتني يا بطلي 
يوسف اتأخرت ليه 
سيف معلش يحبيبى كان عندي شغل كتير اوي و كنت بخلصه عشان نخرج و نتغدى برا زي ما وعدتك 
يوسف بفرحه ماشي يلا بسرعه بقى 
سيف بص لرنا اللي كانت واقفه مع طارق بغيره و ڠضب و راح عندهم 
طارق ازيك يا سيف 
سيف پحده تمام 
كمل و هو بيبص لرنا مش يلا 
رنا بضيق تمام يلا 
مشيت معاه و اتوجهوا ناحيه المعمل و سيف كان شايل يوسف على ايديه و رنا كانت ماشيه جانبه 
سيف پحده كنتي واقفه معاه بتعملي ايه 
رنا بضيق و انت مالك 
سيف كور ايديه پغضب و هو بيحاول ميتعصبش قدام يوسف عشان ميخوفهوش بس من جواه كان بيتوعد لرنا 
في مساء اليوم التالي بالتحديد في قصر الاسيوطي 
كانوا كل المعازيم موجودين يشهدوا حفله خطوبه غيث و سلمى 
شجن كانت قاعدة في اوضتها بتبص من البلكونه على غيث و سلمى پقهر... و الم.. و هي سامعه صوت تكسير.... قلبها 
دموعها نزلت على خدها مسحتها بقوه و دخلت الاوضه و بصيت لنفسها في المرايا و هي بتحاول تقوي نفسها 
بعد ربع ساعه كان واقف غيث و معاه خاتم الخطوبه و لسه هيلبسه لسلمى بس وقع... الخاتم من ايديه و هو بيبص قدامه پصدمه كبيره و ڠضب مفرط و
يتبع.....
يا ترى غيث شاف ايه حوله كدا  
عايزه تفاعل قوي بقى و تشجيع لشجن اللي بدأت تكون اقوى اللي جاي دمار

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات