رواية أحبني بالصدق كاملة بقلم سمسمة محمد
قصادي .... ومدا لي يدو انا اتخلعته لاني م اتوقعته احننو هو بالذاات.. اتشجعته وبديت اخت ليهو في الحنه وهو كان موترني شديييييد بي نظراتو وعينو م شاله مني لمن وترنيي انا خلصته كييييف ومتيين م عارفه .. قبل م يقوم همس لي قالي حنتك حلووه وانتي حلووه شديد ما شاء الله بس اوعك تحنني ولد تاني كوويس .. انا وقتها فصلته عدييل وم قدرته ارد عليهو وكنته مستغربه ليه قال لي م احنن زول تاني
.. بس قام كدا في ولد جا قعدد قمته م اشتغلته بي كلام ابراهيم وحننتو والولد يشيل ويتظارف بس انا كنته بختصرو بعد خلصته للولد حسيت نفسي تعباانه وم قادره اكمل قلته لبنت خالتي انا م قادره اقيف ماشه ارتاح شويه جوا قالت لي خلاص امشي .. مشيت وعايزه ادخل جوا البيت م حسيت الا بي يد بتجرني من يدي وبتلفتني عاينته لقيتو ابراهيم وكان زعلااان شديد ومعصبب.. قالي صح انا قلته ليك م تحنني ولد ..
انا استغربته عرف اسمي من وين بس اتجاوزته وقلته ليهو وليه م احنن اولاد وبصفتك شنو تقولي كدا وبعدين هم نادوني عشان احنن اقول ليهم م بحنن ولا شنو يعني
ابراهيم ياخ انا م عايز اي ولد ېلمس يدكك ولا يقرب منك غيرييي وماف داعي تعرفي بصفتي شنو.. وكان ممكن تقولي ليهم تعبانه ولا اي مصېبه .. وطوالي مشى ولا انتظرني ارد
انا بعد مساااافه حتى استوعبته كلامو وكنته مصدومه
جرييت كراعي بالڠصب دخلته جوا واصلا الحنه كانت خلاص قربت تخلص دخلته الحمام وانا اصلا م عايزه انزل ليهم تاني غيرته هدومي وغسلته وشي رقدته في السرير وانا بفكررر ومن دون م احس من التعب نمتتاني يوم صحيت بدريي مع الجووطه م فكرته في حاجه والشغلل لانو العرس كان بالليل .. وجيبي دا وودي دا والبيت مليااااان نص النهار لقيت اتصال من مهند وطبعا ي جماعه دا حبيبياي حتنصدمو بس انا مرتبطه ومهند دا شغال براا السودان في الإمارات وكان حينزل السودان يوم الاحد اللي هو بعد بكراوحيتقدم لي اتكلمنا شوويه كدا بعدهاقفلنا .. بعد المغرب بديت اتجهز.. لبسته فستان بنفسجي من فوق ضيق ومن تحت فاااريوكان حلووو شديدد ولبسته كعب عالي بالفضي لانو الفستان كان فيهو فضي وشنطه فضية وطرحه بنفسجيه واكسسوارات وعملته ميكبب وحرفيا كان حلوو شدييد
المهم جهزتة وامي وداها اخوي والعربيه كانت مليانه عشان كدا مشيت مع خالتي والحيوصلها طلع ابراهيمم اشتغلته بيهو كتير وركبته بي ورا وكان بتونس مع خالتي .. بعد شويه عاينته المراية لقيتو بعااين لي انا طوالي زحيت عيوني وتاني م عاينته .. بعد وصلنا خالتي نزلت وانا كنته بدخل في تلفوني في الشنطه وبقفل فيها واتأخرته وخالتي اول م نزلت الناس استلموها وتاني م ركزت معانا انا عايزه انزل سريع كدا لقيتو مأمن الأبواب ... قالي انا آمنت الباب لاني عايز اتكلم معاك في حاجه ي اية .. قلته ليهو طيب سرييع لو سمحتهاي عارفه روحي لئيمه
قالي م حأخرك وبدون لف ودوران انا عايزك على سنة الله ورسوله وم عايزك تجاوبيني هسا بعد تفكري جاوبيني ودا رقمي لما تقرري اتصلي علي ووريني رأيك وأداني بطاقه فيها رقمو انا كنته مصدوومه شديد لانو م اتوقعتو يكون عايز يعرسني وكدا.. م رديت عليهو وجري فتحته الباب بعد م ألغى التأمين ومشيتتت دخلته الصاله وم مركزه وكنته بفكر في مهند واني مستحيل اقبل بي ابراهيم لاني م حقدر اخذل مهند.. عدت الحفله والعرسان سافرو تركيا
بعدها مشيت مع خالتي عشان أنظم معاها البيت وارجع بيتنا تاني يوم .. اول م رجعنا نمته طواليي تاني يوم صحيت متأخر ونظمته مع خالتي البيت وكدا والعصر رجعنا البيت انا وامي
وطبعا كان بكرا مهند حيجي منن السفرواتذكرته ابراهيم بس قلته الله