قصه كامله
الذين كنت اعرفهم وقت الدراسه كل منهم اصبح له حياته الخاصه ولم نتواصل بعد ومرت على الايام صعبه ومحزنه ومخيفه وممله وكنت جالسه فى شقه كبيره مكونه من دورين مفتحويين على بعض بعد ما كانت فيها اجمل ايام حيانى اصبحت احسها سجن يخنقنى فحاولت ان اكثر هذه الحياه الممله فاتجهت لمكتبة والدى لاقرء ما بهامن كتب وظللت على هذا الحال فتره كبيره فانا لا اعمل وقومت بعمل شهادة بالمبلغ الذى ورثته بالبنك عن والدى حتى يكون العائد منها شهرى لاصرف على نفسى من عائدها واصبحت حياتى بين التلفاز والقراءه والنوم حتى قراءت يوما كتاب لحكيم وقراءت
وانت ساكت لحد ما وصلنا لمكان