رواية بقلم صفاء أحمد
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
اي بعد الي عملته دا كله
ريان.. مكسوفه من اي مخلاص وضحكوو الاتنين
سلمي.. بس بقيي قومم يلا
ريان مالسه وقرب منها ووو
عند ميرا نور رحتلها
نور.. اها الكوافيره وصلت
وجت واستنو سلمي وجات وعملو ميكاب البنات هسبلكو صور الفستانين تحت
وبعد شويه كانو خلصو البنات وميرا
عند الشباب
عمر.. انا متوتر ياشباب
صقر بجديه وغرور.. انت مشفتيش يوم ما...
ريان بضحك.. يخربيتك ياصقر
عمر.. يلا علشان ننزل نجيب البنات
عمر دخل لقا ميرا مدي ضهرها لعمر
طب انا عايز اشوفك بقي
اول ماشوفها
بنبهار.. الله اكبر انا هخرج بيكي كدا يعني اقتل حد في الفرح والكل ضحك يلا ياحياتي واكمل بضحك واتمختري ياحلوة وضحكو البنات عل شاغبه عمر
ريان طلع يجيب سلمي.. انتي عايزاني اقټلك حد ولا اي
نور قاعده لوحدها
نور بزعل.. بقي انا صقر ميجيش يخدني زي البنات
من ورها ومين قال كدا
نور بصتلو لقيتو لبس بدله سودا وحاجه قمر اوي
ومسك بوك ورد
تقبلي تخطبيني
نور بصتله.. لا والله والي في بطني دا وضحكوو
اخدها ونزلوو
والفرح تمم وكل حاجه كويسه
وبعد ٢سنتين
وزين قرب من ياسمين وبسها بحب
زين.. اه اعمل كدا ومتخليش كريم يقرب من ياسمين تاني عشان ياسمين تخصني انا واخدها ومشي
صقر مېت ضحك عليه ونور تقول
الولد طالع زيك ياصقر
ريان بضحك.. بنتي هضيع بين ابنك ياصقر
والكل ضحك وعاشو احلي حياه