السبت 23 نوفمبر 2024

الهجينه الفصل الاخير

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

 
يزن باستغراب يعني ايه  
الدكتور مسك ايد عمار وشاور علي ضوافره 
الدكتور ضوافره دي معناها ايه 
عمار بقي يحاول يحرك ايده شمال ويمين عايز يفك الحديد من ايديه 
يزن مممم ضوا .. ضوافر .. معناها ضوافر عاديه بس تقدر تقول كده هو مكبرها شويه 
واحد من اللي واقفين ورا يزن راح ضربوا بضهر السلاح علي ضهره يزن وقع في الارض 
ساره يزن 
ساره جت توطي عشان تشوف يزن راح واحد منهم مسكها من ايدها بالڠصب ووقفها مكانها 
يزن بص لساره
يزن انا كويس 
الدكتور مش هكررها تاني واسأل نفس السؤال عنيه مش طبيعيه لونها احمرر ده غير ضوافره .. ده كائن جنسه ايه 
يزن بلع ريقه وسكت ما تكلمش 
ساره راحت بالراحه اوي طلعت العروسه من هدومها وورتها للراجل الضخم راح ابتسم لساره ومد ايده عشان ياخد منها العروسه الدكتور كان مدي ضهره لعمار شاف كده راح ماسك العروسه من ايد ساره وبقي يقطعها حتت قدام الراجل الضخم وضړب ساره بالقلم 
راحت ساره وقعت في الارض اتخبطت في راسها .. راسها نزلت ډم 
عمار اول ما شم ريحه الډم وهو قريب منه بالطريقه دي عنيه اتحولت لاحمر وزق السلاسل بكل قوه وفكها وقام من علي الترولي وضوافره طالعه وراح بص للراجل بنظره شړ 
يزن قام وقف وابتسم ابتسامه خبيثه وهو رافع حاجبه 
يزن الكائن ده اسمه مستئذب 
الدكتور ادا لعمار وشه و اول ما شاف عمار اتحول وانيابه طلعت بالطريقه دي .. بقي بيرجع بضهره لورا والرجاله اللي معاه بقوا يضربوا ڼار في كل حته عمار كان اسرع منهم وفي لحظه كان بيبقي وراهم وبياخد المسدسات من ايدهم يكسرها نصين وبضوافره بيشق رقبتهم .. ساره بقت ترجع ورا وبقت تحاول تستخبي في مكان .. بتبص لاقت العروسه راس العروسه في الارض بقت تحاول تجيبها 
يزن بقي يجرى في الاوضه وواحد كان ماسك الرشاش وبقي مصوب الرشاش علي يزن زي ما يكون بيجرى وراه بطلقات المسډس يزن اخيرا راح اتخبي في زاويه بيبص لقي مسډس الراجل اللي بيضرب علي يزن الطقات خلصت منه لسه بيغير الطلقات راح يزز طلع من الزاويه ونشن عليه 
يزن دورى بقي 
يزن ضړب الراجل طلقه في دماغه مۏته وراح بسرعه اخد الرشاش من ايديه وبقي بيضرب ڼار عليهم 
ساره كانت متخبيه والرجل الضخم شاف ساره وهي معاها راس العروسه راح رحلها بسرعه ومد ايده لساره 
ساره پخوف العروسه .. انا كنت عايزه اجمعهالك مكنتش هاخدها بقلمي ماهي احمد 
ساره ادت العروسه للراجل الضخم ومره واحده الدكتور جه راح ماسك ساره من شعرها وبقي يتحامى فيها ووقف وراها 
بقلمي ماهي احمد 
الدكتور اي حد هيقرب مني فيكم هموتوا 
الراجل الضخم شاف كده راح وقف قدام الدكتور 
عمار بص ليزن وبقوا الاتنين مستغربين من الراجل الضخم بيعملوا 
الدكتور يتحدث باللغه الالمانيه ماذا تفعل ايها الغبي تنحى جانبا علي الفور 
الراجل الضخم مسكه من رقبته ورفعه وراح رماه بعيد ساره اول ما شافت اللي عمله استغربت ووقف بسرعه ورا الراجل الضخم 
بقلمي ماهي احمد 
مره واحده بيبصوا سمعوا صوت انذار في النفق وناس كتيير جايه عليهم لابسين نفس اللبس 
الراجل الضخم راح ادا ساره راس العروسه وخباها ورا ضهره وهما واقفين مره واحده لقوا قنابل غاز داخله عليهم 
ساره بقت تكح ودخل عليهم رجاله لابسه اقنعه ومعاهم مسدسات كهربا بيطلقوا منها طلقات كهربائيه 
الراجل الضخم وهما بيضربوا الطلقات الكهربائيه اخد طلقه كهربا في صدره راح اتنفس پغضب وطلع الطلقه من صدره 
ورماها ومسك الراجل من رقبته طيره بره الاوضه 
ساره كانت حاطه ايدها علي بوقها .. مش قادره تستحمى الغاز اكتر من كده 
الراجل الضخم طلع بره الغرفه 
يزن طلع وراه وعمار اتعلق في السقف وبقوا كلهم واقفين والراجل الضخم قدامهم وابتدا ضړب الڼار من جديد والكل بقي بيضرب عليهم ڼار ويزن اتخبي وبقي يضرب عليهم ڼار من الرشاش اللي معاه وعمار كان سريع جدا بالنسبه للبشر 
وكان بيغرز ضوافره فيهم بس مهما كان هما اكتر منهم بكتييير وبقى الراجل الضخم ېموت اي حد ييجي ناحيه ساره 
مره واحده بيبصوا لقوا اخر النفق باب يقدروا يطلعوا منه 
واحد من الرجاله راح داس علي المقبص راح الباب الحديد بقي يتقفل 
يزن بص شمال لعمار عمااااار .. الباب ده ماينفعش

انت في الصفحة 4 من 6 صفحات