السبت 23 نوفمبر 2024

الهجينه الفصل الثامن عشر

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

ماهي احمد 
داغر لاء ماتمشيش ۏلع الڼار عشان هنشوي الغزاله 
رعد ايوه ياداغر بس ... 
داغر لف وشه لرعد لما اقول كلمه تتسمع انت فاهم 
هدير اخدت نفس وغمضت عنيها 
رعد اللي تشوفه ياخويا 
هدير لسه هتتكلم بتبص مالقيتش داغر قدامها 
واختفي من قبل حتي ماتبربش عنيها 
بقلمي ماهي احمد 
رعد يلا ياطفله تعالي ساعديني عشان نشوي الغزاله دي انا وانتي 
الطفله بصت لهدير كده 
الطفله بذمتك ده وقته انا ماصدقت اخدت الاجازه عشان نتبسط مش ننكد علي نفسنا .. وبعدين دي غزاله اومال لو كان لسه بېموت الفيران بضوافره زي زمان كنتي عملتي ايه 
رعد بتوعد ياااااطفله 
الطفله سابت هديير وراحت لرعد 
رعد ضربها كده ضربه خفيفه علي دماغها 
رعد انتي مالك ياحشريه تدخلي ما بينهم ليه  
بقلمي ماهي احمد 
في نفس الوقت .
يزن استسلم وقعد علي الارض 
يزن والدموع بتلمع في عنيه ساره ماټت ياعمار 
عمار ماټت 
عمار بيبص لقي يزن ابتدى يروح فيها خلاص وابتدى يغم عليه من الريحه 
عمار حط ايديه الاتنين علي كتف عمار وبقي يهز فيه  
عمار يزن فووق يايزن .. يزن فووق 
عمار لقى يزن خلاص بيروح منه ويزن ده اخر حد ممكن يسمح انه ېموت قام ووقف و بص مره تانيه للباب وبقي بيتنفس بصوت عالي والڠضب كله بقي باين عليه بيبص ومن شده الڠضب اللي بقي فيه بيبص لقي ضوافره طلعت مره تانيه داس علي سنانه ولف وشه شمال حاجه بسيطه وضيق عنيه ومره واحده بكل قوته غرز ضوافره في الباب وبقت ضوافره تجيب ډم عمار قوي بس لسه مبقاش في كامل قوته 
رفع الباب الحديد ورماه بعيد 
وبعدها رفع ايديه وضم حواجبه باستغراب و بص لصوابعه والدم نازل من ضوافره 
نزل بسرعه ورفع يزن وحط ايديه علي كتفه وبقي ساند يزن فتح عنيه حاجه بسيطه لقي ان باب الاوضه اتفتح 
يزن وعنيه شايفه نغمشه قدامه ساره .. ساره .. بلغ ريقه مش همشي من غيرها 
يزن حاول يتمالك نفسه وبعد عن عمار وهو بيطوح يعني بييجي شمال ويمين بقي بيسند بأيديه علي الحيطه لحد ما نزل في الارض ووطى واخد المفتاح من الارض 
وراح علي الباب وبقي بيفتح الباب ومن كتر ما الغاز كان خلاص أذيه حرفيا بقي مش مركز والمفاتيح كانت بتقع منه 
عمار راح بسرعه واخد منه المفاتيح وفتح الباب بتاع ساره 
نزل بسرعه ووطى وشال ساره وطلعها بسرعه ويزن بقي ماشي وراه بالعافيه وماسك في كتف عمار 
بقلمي ماهي احمد 
عمار بيبص لقي الباب اللي فوق عشان تدخل اوضه المكتب مقفول 
يزن بسرعه ادا المفاتيح لعمار عمار اخد المفاتيح ونزل ساره وبقي يفتح الباب واخيرا فتح ودخلوا اوضه المكتب وعمار قفل الباب وراه وبقي يزن يكح جامد جدا وياخد نفسه بالعافيه مكانش قاااادر ووشه بقي احمرررررر 
عمار بسرعه نيم ساره في الارض وهو بيكح وحرفيا

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات