الهجينه الفصل الثامن عشر
ماهي احمد
داغر لاء ماتمشيش ۏلع الڼار عشان هنشوي الغزاله
رعد ايوه ياداغر بس ...
داغر لف وشه لرعد لما اقول كلمه تتسمع انت فاهم
هدير اخدت نفس وغمضت عنيها
رعد اللي تشوفه ياخويا
هدير لسه هتتكلم بتبص مالقيتش داغر قدامها
واختفي من قبل حتي ماتبربش عنيها
بقلمي ماهي احمد
الطفله بصت لهدير كده
الطفله بذمتك ده وقته انا ماصدقت اخدت الاجازه عشان نتبسط مش ننكد علي نفسنا .. وبعدين دي غزاله اومال لو كان لسه بېموت الفيران بضوافره زي زمان كنتي عملتي ايه
رعد بتوعد ياااااطفله
الطفله سابت هديير وراحت لرعد
رعد انتي مالك ياحشريه تدخلي ما بينهم ليه
بقلمي ماهي احمد
في نفس الوقت .
يزن استسلم وقعد علي الارض
يزن والدموع بتلمع في عنيه ساره ماټت ياعمار
عمار ماټت
عمار بيبص لقي يزن ابتدى يروح فيها خلاص وابتدى يغم عليه من الريحه
عمار حط ايديه الاتنين علي كتف عمار وبقي يهز فيه
عمار لقى يزن خلاص بيروح منه ويزن ده اخر حد ممكن يسمح انه ېموت قام ووقف و بص مره تانيه للباب وبقي بيتنفس بصوت عالي والڠضب كله بقي باين عليه بيبص ومن شده الڠضب اللي بقي فيه بيبص لقي ضوافره طلعت مره تانيه داس علي سنانه ولف وشه شمال حاجه بسيطه وضيق عنيه ومره واحده بكل قوته غرز ضوافره في الباب وبقت ضوافره تجيب ډم عمار قوي بس لسه مبقاش في كامل قوته
وبعدها رفع ايديه وضم حواجبه باستغراب و بص لصوابعه والدم نازل من ضوافره
نزل بسرعه ورفع يزن وحط ايديه علي كتفه وبقي ساند يزن فتح عنيه حاجه بسيطه لقي ان باب الاوضه اتفتح
يزن وعنيه شايفه نغمشه قدامه ساره .. ساره .. بلغ ريقه مش همشي من غيرها
يزن حاول يتمالك نفسه وبعد عن عمار وهو بيطوح يعني بييجي شمال ويمين بقي بيسند بأيديه علي الحيطه لحد ما نزل في الارض ووطى واخد المفتاح من الارض
عمار راح بسرعه واخد منه المفاتيح وفتح الباب بتاع ساره
نزل بسرعه ووطى وشال ساره وطلعها بسرعه ويزن بقي ماشي وراه بالعافيه وماسك في كتف عمار
بقلمي ماهي احمد
يزن بسرعه ادا المفاتيح لعمار عمار اخد المفاتيح ونزل ساره وبقي يفتح الباب واخيرا فتح ودخلوا اوضه المكتب وعمار قفل الباب وراه وبقي يزن يكح جامد جدا وياخد نفسه بالعافيه مكانش قاااادر ووشه بقي احمرررررر
عمار بسرعه نيم ساره في الارض وهو بيكح وحرفيا