قصه مشوقه
انت في الصفحة 56 من 56 صفحات
دكتورة كويسة
إبتسمت بعملية قائلة متقلقوش يا جماعة المدام بخير وولدت طبيعى ومفيش اى داعى للخوف وألف مبروك ربنا رزقك بولدين زى القمر هنوديها دلوقتى في اوضة عادية لحد ما تفوق
هتف بقلق تفوق ! مش إنتي قلتى كويسة
أجابته بعملية أيوة ودة عادى من إجهاد الولادة عن أذنكم
تركتهم الطبيبة وتوالت المباركات والتهنئة لعمر وخديجة
كان عمر حاملا إحدى الصغيرين ووالدته الآخر اما سجود كانت تنظر لهم بإبتسامة واهنة
ما بعد الچحيم بقلم زكية محمد
هتفت بوهن هاتهم يا عمر عاوزة أشوفهم
ناولها الطفل الذى يحمله بإبتسامة عذبة قائلا خدى يا أم
توقف قليلا قائلا بتفكير اه صحيح هنسميهم إيه
هتفت بحب عمتو هى اللى هتسميهم
إدمعت عينى خديجة قائلة هسمى اللى معايا إياد واللى معاكى زياد
هتفت سجود وهى تقبل الصغير الله حلوين أوى يا عمتو
تدخل سليم قائلا بمرح بس إيه يا عم عمر مخبى الرومانسية دى فين هههههههه
ثم أخذ يقلده فتعالت ضحكات الجميع عليه
نظر له بإمتعاض أبو شكلك رزل
هتفت لمار بضحك طيب بص يا عمور في مفاجأة سجود عملهالك بما إن الحب ۏلع في الدرة كدة إنت هتقعد بيبى ستر لعيالك معاها
ضحكت بوهن قائلة إنت يا حبيبي بشحمك ولحمك
نظر لها قائلا ههههه إنتي مين وأنا إيه اللى جابنى هنا معلش شكلى جيت أوضة غلط سلام عليكم
توجه للخروج فأسرع مراد يمسك به قائلا
على فين يا حلو
نظر له بإبتسامة سمجة قائلا ها لا أبدا دة أنا بشوف الأكرة بتفتح ولا لا
هتف بتهكم ياراجل طيب جنب مراتك يا خفيف
تحدث مراد بترقب بتقول إيه سمعنى
أجابه بضحك مغيرا الموضوع أبدا بقول يلا ناخد سيلفى بالمناسبة السعيدة دى
دلف مصطفى هو والبقية وإستمع لجملة عمر قائلا سيلفى من غيرى يا شوية أندال
ضحك الجميع ثم وقفوا وحاوطوا سجود وأخذوا يلتقطوا الصور بسعادة تخليدا للذكرى
The End
النهاية